التدهور جوهرى فى الحياة .. وهكذا ينطبق الحال على الآثار (العمر المتوقع لمبنى حديث هو خمسون عاماً)، لذا ظهرت الحاجة إلى الحفاظ على الإرث الثقافى من خلال الترميم، فالترميم من أهم وأصعب الخطوات فى مجال الآثار من أجل تطوير الآثار وعلاج القطع المتهالكة وضمان استمرار بقائها.