الشبكة البينية (الإنترنت) أصبحت من العوامل المحددة للتعليم الحديث للنشء، ومن خلالها أصبح التعلم أكثر سهولة ومتاحاً وأكثر انتشاراً بفضلها بدءً من الحصول على الكتب الإلكترونية وكافة المعلومات إلى الحصول على الدرجات العلمية.