يُعد اليوم العالمي للصرع، الذي يتم الاحتفال به كل عام في يوم الاثنين الثاني من شهر فبراير، فرصة لزيادة الوعي بمرض الصرع، وما هو عليه، وكيف يمكن علاجه، وما هو مطلوب لتقديم العلاج لجميع الأشخاص الذين يحتاجون إليه.
إن قدرة العاملين فى مجال الصحة على تشخيص الصرع، وتوافر الأدوية، والبحوث في مجال استجابة الرعاية الصحية والاجتماعية للصرع، ليست سوى ثلاثة مجالات عمل لمنظمة الصحة العالمية وشركائها.